الثلاثاء، 1 مارس 2016

سؤال صحفية مصرية في الأوسكار ( مترجم )



ي




قالتله: أنا أول صحفي مصري يحضر لتغطية الأوسكار
ودا طبعا ميهموش في حاجة. دا كلام للدعاية عشان جورنالها ياخده في العنوان
كمان هادعبس لكم في المعلومة دي شوية. أعتقد انها مش دقيقة وأنها مش أول ولا حاجة
***
والسؤال: واد أباود يور فيرست أوووسكاغ؟
يعني يا جهلة: ايه حكاية الأوسكار الأولاني بتاعك


ليوناردو لأن أمه داعياله وميعرفش صحفيين مصريين قبل كدا. وخصوصا الميلفات من الصحفيين. فكر إن هو اللي مش فاهم. ويمكن دا برضه أدب زايد منه. الشهادة لله الولد مؤدب طول عمره
قالها: مش فاهم سؤالك
اتلخبطت الميلفاية أكتر مهي متلخبطة وكررت نفس الكلام العبيط اللي هي فاكراه سؤال عبقري
بس ليو لأنه مش ممثل عربي ولا فنان مصري حدق ومدردح برضه مفهمش
ولأنه على عكسها مدرك أهمية الحدث. تجاوز الموضوع وقالها رد مقتضب من اللي يمشي مع كل الأسئلة : عظيم
بس هي لأنها ثئيلة وجاهلة ومرتبكة ومتاخدة. ودا برضه مقبول. صممت تكمل المسخرة مدعية إن سؤالها عبقري. وديكابريو هو اللي غبي
وهو لأنه ملوش في العك اللي بيحصل في الميديا عندنا قرر ينهي الموقف. وقلبها ولولا الأدب كان قالها: ياللا يا بت من هنا معنديش وقت للعبط بتاعك
وحظها الأسوأ إن سؤالها كان الأخير. يعني محدش سأل بعدها عشان يفتح موضوع تاني فيغير الموضوع وهي تتدارى
ياللا
معلش
هو يعني اليوم السافل كان هيطلع ايه. كريستيان أمانبور ولا أوبرا وينفري ولا ديجينيريس
نصيحة بقى: شوفو اليوم السافل نشر ايه على لسان ديكابريو كأنه انفراد لصحفيته الهابلة. قبل انتشار الموقف دا اللي ممكن يقضي تماما على مسيرة أي صحفي






مح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدرأي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق