الاثنين، 31 أكتوبر 2011

لوسى ابن طنط فكيهه مش هو رأفت الهجان





هل لوسى إبن طنط فكيهة هو رأفت الهجان ؟ .. إدخل وشاهد رأفت الهجان فى مشهد على الـ يوتيوب 

جمال رمسيس وأخوه ميمو رمسيس

لوسى ( جمال رمسيس ) إبن طنط فَكيهة إبن خالة سعاد حسنى فى فيلم ( إشاعة حب ) 1960

وأخوه ( ميمو رمسيس ) زعيم العصابة فى فيلم ( إسماعيل يس بوليس سرى ) 1959 وظهر جمال رمسيس فى نفس الفيلم .

كما ظهر ميمو رمسيس فى فيلم ملاك وشيطان عام 1960

إجمالى الأفلام التى شارك فيها كل منها فلمين فقط 

هاجرا إلى أمريكا فى بداية الستينات .

بعد نجاح مسلسل رأفت الهجان إنتشرت إشاعة بإن لوسى هو رأفت الهجان الحقيقى ..

الواقع يقول أن لوسى إستحالة أن يكون رأفت الهجان الحقيقى لسبب بسيط رأفت الهجان سافر إسرائيل عام 1956 فى حين أو

 لوسى كان فى مصر وقال بالتمثيل فى فيلم إشاعة حب عام 1960

مشهد لرفعت على سليمان الجمال الشهير بـ رأفت الهجان فى فيلم ( أحبك أنت ) إنتاج 1949



تراث مصرى

نجوم السينما المصرية





يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

الأحد، 30 أكتوبر 2011

شاركونا تقديم اعتراض شعبي للمجلس السمعي البصري الفرنسي ضد قناة الحقيقة التي تسب الاسلام




من مصادر مؤكدة في النايل سات.. قناة الحقيقة القبطية التي تهاجم الإسلام وتشتم الرسول لا تبث على القمر الصناعي المصري على الاطلاق وإنما على قمر أوربي في نفس مدار القمر المصري.
واليوم طالعتنا صحيفة اليوم السافل المشبوههة في موقعها الالكتروني بخبر حول بلاغ مقدم للنائب العام ضد جهات مصرية عدة بسبب بث القناة على النايل سات من جانب اثنين من المحامين المسيحيين الذين عادوا وزادو في الموضوع وهللت لهم التعليقات على أنهم دليل على عدم وجود فتنة طائفية في مصر. والواقع أن الخبر من أساسه غير منضبط لأن القناة غير موجودة على القمر المصري.

المهم: كمصريين مسلمين ومسيحيين يهمنا مصلحة بلدنا يجب أن نتضامن لوقف هذه القناة المسيئة لنا جميعا، ليس بمنع بثها على النايل سات لأنها موجودة على الهوت بيرد، وليس بالهجوم عليها. ولكن بمعاقبتها بشكل قانوني ورسمي عن طريق الشكوى للجهات المسئولة عن بثها للتنبيه عليها بالتوقف عن الإدعاء والتهجم على الاسلام أو تغريمها ماليا كلما فعلت ذلك وفقا للقانون وصولا إلى اغلاقها في حال لم تلتزم القانون والمهنية.


فيما يخص الهوت بيرد فالقناة تابعة للمؤسسة السمعية البصرية الفرنسية وهي صاحبة الحق القانوني في تحديد ما إذا كانت القناة مسيئة من عدمه.
ادعوكم لارسال مواقفكم وتعليقاتكم على بريد الكتروني للمؤسسة الفرنسية.. كلما زاد الضغط تحقق الموقف المطلوب.. شاركو
البريد
daei@csa.fr




يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

الخميس، 27 أكتوبر 2011

إمسك فلول | الدكتور علي جمعة و موقفه من الثوار بالميدان



يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدرأي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

روبي وظهور خجول في عرض فيلم الشوق في الدوحة بعد عامين من الاختفاء



ظهرت المطربة والممثلة المثيرة للجدل روبي أخيرا بعد طول غياب في مناسبة رسمية خلال عرض فيلمها الأخير "الشوق" في مهرجان الدوحة تاريبيكا السينمائي بصحبة مجموعة من صناع الفيلم هم مخرجه خالد الحجر وبطلتيه شقيقتها ميريهان والممثلة دعاء طعيمة.
وتعد المناسبة أول ظهور علني لروبي في أي احتفالية خاصة بالفيلم الذي فاز بالجائزة الكبرى في مهرجان القاهرة السينمائي الأخير الذي لم تحضر روبي افتتاحه أو ختامه لتثير الكثير من الشائعات حولها خاصة وأنها كانت لفترة من الفترات مثار جدل كبير ومطلب رئيسي لكل وسائل الإعلام المصرية والعربية.
وغابت روبي ايضا عن العرض التجاري الأول للفيلم نفسه في القاهرة الذي حضره كل أبطاله، وقال المخرج خالد الحجر لي وقتها إنها لا ترغب في الظهور لانها تخشى من وسائل الإعلام التي كادت تحيل حياتها جحيما لعدة سنوات.
وفي مهرجان القاهرة قال لي خالد الحجر إن الشائعات طالته أيضا فيما يخص روبي حيث سمع في الوسط الفني عن شائعات زواجه منها وأنه الذي يرفض ظهورها حتى لا تفتضح علاقته بها، وضحك طويلا قبل أن يقول إن البعض وصل به الأمر حد الحديث عن كون روبي حاملا منه.




في الدوحة كانت روبي مختلفة عما كانت عليه في السابق فهي خجولة ولا تحاول الظهور كما كان الوضع في السابق وإنما هي موجودة في الاحتفاليات لمجرد الشكل البروتوكولي، لا تحاول لفت الانتباه ولا تسعى للفضائح أو صنع الاخبار الساخنة التي عاشت فيها لسنوات مع المخرج شريف صبري الذي أعاد اكتشاف كل طاقاتها ومواهبها.
ورغم أن فساتين روب كانت ساخنة إلا أنها لم تكن ملفتة حيث ظهر إلى جوارها فساتين أكثر سخونة بينما لم يظهر لها تصريح واحد في المهرجان حتى الان، حتى أنها في الندوة التي اقيمت عقب عرض الفيلم كانت الاقل كلاما والأكثر صمتا.
لفت الأنظار أيضا غياب سوسن بدر بطلة الفيلم عن المهرجان رغم توجيه دعوة رسمية لها كما غاب تماما كل الابطال الرجال وهو ما علق عليه خالدالحجر قائلا "البنات برضه بتعمل جو في المهرجانات".














يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

الأربعاء، 26 أكتوبر 2011

صورة في أرشيف المعتصم القذافي تظهر قبلة ساخنة من هيفاء وهبي شبه العارية له



يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدرأي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

البنود السرية في صفقة جلعاد شاليط بين إسرائيل وحماس تهدف لاحراج أبو مازن



ترجمة حرفية من وكالة معا
ادّعى موقع "ديبكا" الاستخباري الناطق باللغة العبرية ان هناك بنودا سرية في صفقة تبادل الاسرى بين حماس واسرائيل وانها علمت بمضمون هذه البنود.
وحسب ادعاء الموقع فان مصادر في واشنطن ابلغت "ديبكا" ان اهم بندين هما الاتفاق على نقل مقر حماس من دمشق للقاهرة وتحالف امريكا مع الاخوان المسلمين.
وان الامر الحاسم في الصفقة عند حماس واسرائيل لم يكن اطلاق سراح الف اسير بينهم اخطر 60 منفذ تفجيرات وانما التفاهمات السياسية الاخطر من كل هذا وتتمثل في رؤية مستقبلية سياسية اسرائيلية امريكية من جهة وحمساوية ومصرية من جهة اخرى.
ويقول الموقع ان الصفقة بدأت تتحرك في 3 سبتمبر حين زار وزير الدفاع الامريكي ليائون بانتا المنطقة، وان شاليط هو مجرد بند واحد يأتي في اطار تفاهمات سياسية استراتيجية كبيرة يقوم بها الرئيس اوباما وادارته من واشنطن، وتقضي استراتيجية اوباما باخراج قيادة حماس من دمشق الى القاهرة من اجل تشكيل عامل ضاغط على الرئيس السوري بشار الاسد وضد ايران وحزب الله وامتلاكهم للملف الفلسطيني.

ويقول الموقع: بمعنى اخر ان صفقة شاليط كانت عبارة عن تفاهم جرى بين وزير الدفاع الامريكي الذي تولى منصبه في الاول من يوليو وكان يعمل سابقا رئيسا لجهاز السي اي ايه .CIA.وبين خالد مشعل.
ويكشف الموقع ان الاتصالات الحقيقية بدأت بين مشعل وفانتا في اشهر الشتاء وان مشعل وقادة حماس أبدوا تجاوبا مع قصة تركهم لدمشق من باب رغبتهم في عدم الانخراط بأزمة النظام السوري.
ويقول موقع "ديبكا" ... الا ان اسرائيل كان لديها بند اخر مهم ولا يقل اهمية عن بند امريكا نقل مقر حماس من دمشق للقاهرة وهو ان خالد مشعل كان في ايران قبل اسبوع وانه ابلغ الايرانيين بما يجري من اتصالات وانه يجب ان يخفّف من علاقته بايران ولكن بالتدريج.
وان هذا من شأنه ان يغيّر استراتيجيات الشرق الاوسط الراهنة وخصوصا ان هناك ازمة تنشب بين قيادة الاخوان المسلمين في العالم العربي وبين قيادة ايران حيث كانت ايران تعوّل كثيرا على الثورات العربية ولكن وفي الفترة الاخيرة ( بالذات في الاسابيع الاخيرة ) صار يلمس الخلاف الشديد بين الاخوان المسلمين في مصر حيث انهم يتعمدون تبريد العلاقات مع طهران ويتقربوا علانية من امريكا ليضمنوا فوزا في الانتخابات المصرية القادمة وهو الامر الذي اغضب ايران.
مصادر" ديبكا" تؤكد انه وقبل يومين من وصول وزير الدفاع الامريكي للقاهرة عقد وفد برلماني امريكي لقاء مع قيادة الاخوان في مصر ولم ينتبه احد الى ان رئيس الوفد الامريكي كان حينها ???? Prem G. Kumar,وهو رئيس الملف الاسرائيلي الفلسطيني في مجلس الامن القومي الامريكي بالبيت البيض the National Security Council Director for Israeli and Palestinian Affairs. وهو امر يدل على حجم الاهمية التي توليها ادارة اوباما للقاء استراتيجيا وليس فقط من الناحية الديموقراطية والقضائية.
كما ان موفد نتنياهو للقاهرة ديفيد ميدان ومسؤول الجهاز العسكري لحماس احمد الجعبري كانا في نفس الوقت يجلسان لاتمام القضايا الفنية في الصفقة فيما كان الاخوان المسلمون وموفدو وزير الدفاع الامريكي يتمّون الشق السياسي في الصفقة.
وان اسرائيل لم تدفع ثمنا باهظا في صفقة شاليط لان الامر كان بين الاخوان المسلمين وامريكا حول مستقبل مصر في العام 2012 وليس تبادل الاسرى، ما يعني ان نتنياهو اهدى هذه الصفقة للرئيس اوباما لترطيب العلاقة معه ولضمان فيتو ضد محمود عباس في الاسابيع القادمة.





ويقول موقع "ديبكا": إن الصفقة تعتبر ضربة قوية بامتياز لمحمود عباس، بل صعبة جدا ضد رئيس السلطة ابو مازن والذي ترفض اسرائيل ان تفرج له عن اي اسير حيث اراد نتنياهو ان يوصل رسالة ان من يقود الاحداث هم الموجودون في القاهرة وغزة وليس هؤلاء في رام الله.
وان الامر استراتيجيا يجب ان يقود الى استبدال القيادة الموجودة في الضفة الغربية بقيادة اخرى غير قيادة محمود عباس، في اطار الفهم الامريكي الاسرائيلي، مع الاخوان المسلمين في هذه الصفقة.





يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

أقوى تعليق على خلع مبارك من اجمل مذيعة عربية



يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدرأي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

الاثنين، 24 أكتوبر 2011

الإعلام المصري المرئي على صفيح ساخن ومبادرات شعبية لإطلاق اعلام بديل




القاهرة - سلامة عبد الحميد - يشهد الإعلام المرئي المصري حالة من التحول الكبير بعد أكثر من ثمانية أشهر من قيام الثورة التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك الذي كان نظامه يفرض قيودا واسعة على القنوات المصرية ومكاتب القنوات العربية والأجنبية العاملة في مصر. 

وبينما ظهرت بعد تنحي مبارك عن الحكم العديد من القنوات المصرية الجديدة بتوجهات متباينة إلا أن الفترة الحالية التي تشهد بداية صراعات انتخابية طاحنة تنذر بظهور المزيد من القنوات خاصة مع تبلور فكرة القنوات الشعبية غير المملوكة لرجال الأعمال أو المسئولين مثلما كان الأمر في السابق. 
ويتابع نشطاء مصريون حاليا مباحثات للاتفاق على الخطوط العريضة وإيجاد الوسائل اللازمة لإطلاق مجموعة من القنوات المملوكة للشعب والتي يتم تمويلها عن طريق عمليات اكتتاب عام وتديرها جمعية عمومية تمثل المكتتبين ولا يكون الهدف منها الربح في المقام الأول وإنما خدمة أهداف الثورة وتثقيف الشعب وكشف الفساد ومراقبة الأداء الحكومي. 
أبرز المبادرات هي تلك التي أطلقها المنتج والمخرج أسعد طه على شبكات التواصل الاجتماعي وتحمس لها عدد كبير من النشطاء والإعلاميين المصريين الذين أبدو استعدادهم للعمل مجانا في القناة التي يتم حاليا تجهيز مشروع إطلاقها والتي اختير لها مبدئيا اسم "الشعب يريد" اقتباسا من الهتاف الثوري الشهير المنقول عن الشاعر التونسي الراحل أبو القاسم الشابي. 

بينما تركز مبادرات أخرى على قنوات غير تقليدية يتم بثها على شبكة الإنترنت من خلال مواقع خاصة أو اعتمادا على الشبكات الاجتماعية وموقع "يوتيوب" باعتبار تلك الوسائل أقل كلفة وأكثر تحررا من القيود ولا تخضع لتعقيدات التراخيص والموافقات الأمنية والحكومية. 
في المقابل مازالت الاتهامات تطارد التليفزيون الرسمي فيما يخص مهنية المواد التي يبثها وخاصة المواد الخبرية التي يراها كثيرون بينهم عاملون في الجهاز نفسه منحازة لطرف دون أخر وتثير مشكلات في البلاد على غرار ما حدث أثناء الأيام الأولى للثورة التي كال التليفزيون الرسمي للمشاركين فيها الاتهامات دون سند من الحقيقة. 
وفجرت مصادمات جرت أمام مبنى التليفزيون الحكومي بوسط القاهرة يوم التاسع من تشرين أول/ أكتوبر الجاري الأزمة الإعلامية مجددا حيث اتهمت القنوات المصرية الخاصة التليفزيون الحكومي بشكل مباشر بالكذب والتحريض ضد المتظاهرين بينما طالت أثار ما جرى قنوات أخرى وفقا لتصريحات لوزير الإعلام المصري الذي شكل لجنة تقييم للأداء الإعلامي أكدت وقوع أخطاء. 
وأثار الإعلان قبل يومين عن تعيين ثروت مكي رئيس قطاع الأخبار الأسبق رئيسا لاتحاد الإذاعة والتليفزيون حالة من التعجب في أوساط الإعلاميين كون الرجل محسوبا على النظام السابق وعرف بقرارات أثارت موجة من السخط أثناء توليه مناصب سابقة بينها إيقاف برنامج الإعلامي الكبير حمدي قنديل "رئيس التحرير." 
وشهد مبنى التليفزيون الرسمي "ماسبيرو" أمس تظاهرة داخلية ضد رئيس الاتحاد الجديد الذي اعتبر المتظاهرون تعيينه ردة إلى العصر السابق ومحاولة لإعادة سيطرة من يعرفون بـ"الفلول" مطالبين بإقالته ومحاسبته أيضا. 
لكن الإشكالية الأكبر حاليا في الإعلام المصري تتعلق بعودة القيود المفروضة على التغطيات الإعلامية والحديث بشكل واسع عن تعليمات تصل القنوات للتخفيف من حدة انتقاداتها للمجلس العسكري الحاكم وقياداته ومواقفه رغم تأكيدات من بعض أعضائه بأنهم يقبلون النقد دائما ، لكنهم في المقابل لا يقبلون التشكيك في نواياهم. 

ومازالت أزمة إعلان الإعلامي المصري يسري فودة ايقاف برنامجه مستمرة ومتفاعلة رغم أن فودة لم يوضح الأسباب وإن ألمح إلى كونها ضغوطا مورست عليه دون أن يذكر الجهة لترد قناة "أون تي في" نافية وجود ضغوط من جهتها ثم يظهر عضو في المجلس العسكري بعدها ليزيد الغموض بالدعوة إلى عودة البرنامج ، ملمحا إلى استعداده للتدخل لإنهاء المشكلة بين مقدمه والقناة. 
دعت القيود المفروضة على القنوات القائمة كثيرا من الإعلاميين للتوقف أيضا حيث مازالت الإعلامية دينا عبد الرحمن بعيدة عن الشاشة بعد أكثر من ثلاثة أشهر على توقف برنامجها "صباح دريم" بسبب انتقادات للمجلس العسكري. 

وبينما أعلن منذ فترة عن انضمام دينا إلى فريق قناة "أون لايف" الإخبارية إلا أن قناة "التحرير" استطاعت ضم الإعلامية المعروفة حيث قالت الصحفية ومقدمة البرامج في القناة ذاتها دعاء سلطان إن دينا عبد الرحمن انضمت إلى قناة التحرير رسميا ووقعت عقدا مع القناة مساء الأحد لتقديم برنامج "توك شو" مسائي يومي. 
في القناة نفسها والتي ظهرت بعد الثورة وكان من أبرز المشاركين فيها الكاتب المعارض إبراهيم عيسى شهد الشهر الماضي الكثير من الأحداث حيث بيعت حصص لرجال أعمال لا علاقة لهم بالإعلام وأعلن اعلاميون كبار التخلي عن برامجهم فيها بينهم محمود سعد وعمرو الليثي. 








يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

الخميس، 20 أكتوبر 2011

القذافي من البداية إلى النهاية بالصور.. نهاية دامية للطاغية

Gaddafi, born in 1942, celebrated on 01 September 2010, 41 years in power as the Arab world's longest-serving, but most enigmatic head of state. He formed in 1963 the Free Officers Movement, a group of revolutionary army officers, which overthrew 01 September 1969 King Idris of Libya and proclaimed Libya, in the name of 'freedom, socialism and unity,' Socialist People's Jamahiriya.

In 1969
Post 1969 picture of Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi ((AFP/Getty Images)

 Post 1969 picture of Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (L) shaking hands in Tripoli with the President of Mauritania (1961-78), Mokhtar Ould Daddah (AFP/Getty Images)
Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (L) and Egyptian President Gamal Abdul Nasser (R, 1918-70) arrive together in December 1969 in Rabat prior the Arab Summit Conference (AFP/Getty Images).

In 1972
President of Uganda Idi Amin Dada (2nd-L) poses with some of the Organization of African Unity (OUA, from left) Syrian President Hafez al-Assad, Egyptian President Anwar El Sadat and Lybian leader Muammar Kadhafi in June 1972 in Kampala during an OUA summit. Idi Amin's reign of terror lasted from 1971 when he seized power from Milton Obote, to 13 April 1979, when Tanzanian troops and exiled Ugandans stormed Kampala and removed him from power (AFP/Getty Images).
In 1973
 Picture dated July 1973 of Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (L) joking in Tripoli with a group of British hippies(AFP/Getty Images).

In 1975 

Taken 04 August 1975 in Kampala of Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi during the summit of the Organization of African Unity (OAU).

Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (L) waves to the crowd in June 1975 in Tripoli followed Commandant Abdussaman Jalloud (R), the number two of the Libyan regime (AFP/Getty Images).
Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (C) riding a horse in November 1975 in Tripoli (AFP/Getty Images).

In 1976
Colonel Muammar Gaddafi (C), leader of the Libyan Jamahiriya, and President of the USSR Leonid Ilyich Brejnev (1906-1982), General Secretary of the Soviet Communist Party (3rd-L) smile while members of delegations of both countries sign agreements. Brezhnev and Gaddafi are surrounded by (from left) Andrei Andreyevich Gromyko, Soviet Foreign minister, Nikolay Viktorivich Podgorny, Chairman of the Presidium of the Supreme Soviet, and Aleksey Nikolayevich Kosygin, Chairman of the Council of Ministers on December, 1976 in Moscow, Russia (AFP/Getty Images).

In 1985
  Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (L) and his wife Suffiya (R) wave to the crowd 03 December 1985 in Dakar, followed by President of Senegal Abdou Diouf (2nd row-R) upon their arrival for three-day official visit to Senegal (AFP/Getty Images).

Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi (C) reviews troops 03 December 1985 in Dakar upon his arrival for three-day official visit to Senegal. (AFP/Getty Images) .
In 1986
Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi addresses journalists 02 February 1986 in Tripoli during a meeting of 'The High Command of The Revolutionary Forces of The Arab Nation'(AFP/Getty Images).

In 1988
 Tunisian President Zine El-Abidine Ben Ali (R) and Libyan leader Muammar Gaddafi listen to the national anthems 04 February 1988 at Tunis airport upon Kadhafi arrival for an official visit in Tunisia, the first for more than ten years (AFP/Getty Images).

In 1989
Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi prays 21 July 1989 in Bamako during six-African-nation summit to resolve a territorial dispute between Libya and Chad (AFP/Getty Images) .
In 1990
South African National Congress (ANC) President Nelson Mandela (l) and Libyan leader Muammar Gaddafi hug each other 18 May 1990 upon Mandela arrival to Tripoli (AFP/Getty Images).

In 1994
  Libyan Head of State Colonel Muammar Gaddafi wipes his face during a military parade 01 September 1994 in Tripoli for the celebration of the 25th anniversary of his arrival in power (AFP/Getty Images).

In 1996
Yasser Arafat (L), Chairman of the Palestinian National Authority, greets Libyan President Muammar Gaddafi on June 22, 1996 during the 19th Arab Summit in Cairo, Egypt. The two Arab leaders met for the first time since the Gulf war in 1991 (AFP/Getty Images) .

In 1999
Egyptians greet Libyan leader Muammar Gaddafi, during his visit to the city of Fayum, some 100 km south of Cairo, 08 March 1999. Khadafi arrived in Egypt 05 March 1999 for a visit that could last a week, in a bid to finalize a deal on a handover by Tripoli of two suspects in the Lockerbie airliner bombing. (AFP/Getty Images).

Libyan leader Muammar Gaddafi salutes his troops participating 07 September 1999 in a military parade in Tripoli to mark the 30th anniversary of the Libyan Revolution that brought Gaddafi to power(AFP/Getty Images) .

In 2001
Libyan leader Muammar Gaddafi flashes the V-sign March 28, 2001 at the end of the two-day Arab Summit in Amman, Jordan. The first ordinary Arab summit since Iraq's invasion of Kuwait in 1990 closed having failed to win Iraq's approval on a resolution to improve its ties with Kuwait and the international community (Newsmakers).

In 2002
Libyan leader Muammar Gaddafi performs a prayer inside Gurdabiya Dam after the opening ceremony of the dam which is a phase of Libya's 'Great Man-Made River' water project some 30 kms east of the city of Syrte 07 March 2002 (AFP/Getty Images) .

In 2004
French President Jacques Chirac (L) stands with Libyan President Muammar Gaddafi (R) on November 24, 2004 in Tripoli, Lybia. Chirac was in Libya for a two day official visit marking the first visit by a French head of state since Libya won independence from Italy in 1951 (Getty Images).

In 2007
Prime Minister Tony Blair (L) meets with Colonel Muammar Abu Minyar Al Gaddafi on May 29, 2007 in Sirte, Libya. Blair was on a five day visit to meet with African leaders as he prepared to stand down as Britain's Prime Minister on June 27, 2007 (Getty Images)

In 2008
Russian President Vladimir Putin (R) stands next to Libyan leader Muammar Qadaffi during the signing of agreements between the two countries April 17, 2008 in Tripoli, Libya. Putin was in Libya for a two-day official visit to rebuild Russian-Libyan relations (Getty Images).

In 2009
Libya's leader Muammar Gaddafi stands during his meeting with Italy's President Giorgio Napolitano (not pictured) at Rome's Quirinale presidential palace on June 10, 2009 during Gaddafi's first visit to Italy (AFP/Getty Images) .

Libyan leader Muammar Gaddafi (L) shakes hands with US president Barack Obama during the G8 summit on July 9, 2009 in L'Aquila, Italy. The talks are being held close to the site of a devastating earthquake in April of this year and leaders are expected to discuss climate change, global security and the global recession (Getty Images).

 In this handout image supplied by the Palestinan Press Office (PPO), Palestinian President Mahmoud Abbas (R) greets Libyan leader Muammar Gaddafi on August 31, 2009 in Tripoli, Libya (Getty Images).

In 2010
In this handout image supplied by the Palestinian Press Office (PPO), Foreign Leaders pose for a portrait including Palestinian President Mahmoud Abbas, King Abdullah II, Libyan leader Muammar Gaddafi and Prince Felipe of Spain on the first day of the Arab Summit in Sirte on March 27, 2010 in Libya (Getty Images).

In 22-02-2011
A Libyan girl holds a poster during a protest against Libyan leader Moamer Kadhafi near the Libyan-Arabic school and Consulate in Athens on February 22, 2011. A defiant Muammar Gaddafi said he would remain in Libya as head of its revolution, and that he had no official position from which to resign. (AFP/Getty Images) .

A picture of a screen taken from the television on February 22, 2011 shows Libyan leader Muammar Gaddafi gesturing while delivering a nationwide address in Tripoli. Gaddafi says he will stay in Libya as head of revolution as world powers mobilised to try to halt the bloody showdprotesters own between and his security forces suspected of 'crimes against humanity' to keep him in power. (AFP/Getty Images).

In 20-10-2011



This day is the end of a great man life, Muammar Gaddafi has been killed after National Transitional Council fighters overran loyalist defences in Sirte, the toppled Libyan leader's hometown and final stronghold. 

"We have been waiting for this moment for a long time. Muammar Gaddafi has been killed," Mahmoud Jibril, the de facto Libyan prime minister, told reporters on Thursday in Tripoli, the capital. 

Crowds took to the streets of Tripoli and Benghazi, the eastern city that spearheaded the uprising against Gaddafi's 42-year rule in February, to celebrate the news, with some firing guns and waving Libya's new flag.


المصدر:
http://ourwikiworld.blogspot.com/2011/02/gaddafis-42-years-in-power.html

يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية