الاثنين، 3 سبتمبر 2012

بالصور.. دليل جديد يؤكد سطو مدينة أحمد زويل على مقر جامعة النيل


يزعم الدكتور أحمد زويل يوميا تقريبا أنه صاحب المباني القائمة حاليا في مدينة الشيخ زايد بالقرب من ميدان جهينة والتي رفع عليها لافتة "مدينة زويل".. حتى أنه قال مرة لمرة الشاذلي في حوار تليفزيوني أنه تعب جدا في انشاء تلك المباني.
الكثير من الوقائع والمستندات تكذب زعم الدكتور زويل وتؤكد استيلاؤه بطريقة السطو أو لنقل الاستعباط على مباني أنشأتها جامعة النيل كمقر لها وأنفقت عليها ما يقرب من 70 مليون جنيه ثم جاء زويل لينزع لافتة الجامعو ويضع لافتة باسم مدينته الملاكي قبل أن يخالف القانون تكرارا بتصوير حملة اعلانية لجمع التبرعات في تلك المباني المسروقة باعتبارها مقر مدينته الوهمية.
دليل جديد نعرضه لكم اليوم يؤكد زيف مزاعم الدكتور أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل والحاصل على الجنسية الأمريكية وصاحب الجائزة الاسرائيلية "وولف برايز" الذي يروج البعض حاليا لترشيحه لرئاسة مصر رغم مخالفة ذلك لكل الدساتير المصرية التي تمنع أي حائز على جنسية غير مصرية من الترشح حتى لو تنازل عنها إضافة إلى منع المتزوج من غير المصريات حيث أن زوجة زويل سورية الجنسية.
الدليل الجديد ألبوم صور يظهر فيه  د. شريف صدقى الرئيس التنفيذى لجامعة زويل حاليا فى زيارة لمقر جامعة النيل الذي سطت عليه مدينة زويل ضمن فعاليات "يوم الأبحاث" الذى نظمته جامعة النيل فى يونيو 2010.


وشهد شاهد من أهلها....

ومع ذلك يصر بعض ممثلى مدينة زويل على أن جامعة النيل لم تدخل هذا المقر ولم تستخدمه !


Photos of Dr. Sherif Sedky (now Provost of Zewail City) in a visit to Nile University's Campus to attend NU's Research Day
in June 2010.

Still... some representatives of Zewail City insist on claiming that NU never used this campus or entered it !

-----------------------------------------------------------------------------------------------


الرئيس التنفيذى لجامعة زويل يوقع في سجل زوار جامعة النيل في 2010
د. شريف صدقي يتعرف على أحد مشروعات الباحثين في جامعة النيل

يجري اتصالا هاتفيا

يستمع لحوار بين اثنين من أساتذة جامعة النيل


ويتحدث مع أحد الباحثين





المصدر: مدونة حكايات عن جامعة النيل



يسمح بنقل أو استخدام المواد المنشورة بشرط ذكر المصدر أي نوع من التعدي يعرض صاحبه للمسائلة القانونية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق